اثنين, 18/04/2016 - 10:05
تشهد الطريقة التي نتحدث بها عن التكنولوجيا، وكذلك طريقة تواصلنا من خلالها، تغيراً متسارعاً. فما الذي يعنيه ذلك بالنسبة للغة التي نتكلمها؟
قبل زمن ليس بالبعيد، كان يُشار إلى كل شيء له علاقة بشبكة الإنترنت باللغة الإنجليزية بكلمة "سايبر" (على الإنترنت).
في الحقيقة كان انتشار الكلمات البديلة التي تشير إلى الفضاء الالكتروني طاغيا لدرجة أنه في عام 1998، توقعت صحيفة نيويورك تايمز أن كلمة "سايبر" في طريقها للاختفاء، حيث لم تعد كلمة مريحة ومحببة كما كان في السابق.
أحد, 24/05/2015 - 14:26
تلقت ثلاثة من أبرز شركات التقنية في مجال الإنترنت اشعاراً رسمياً من هيئة الإشراف الاتحادية الروسية على الاتصالات ووسائل الإعلام وتكنولوجيا المعلومات، والتي تغطي كل شيء في قطاع الاتصالات والانترنت.
حيث كانت الوكالة قد أرسلت خطابات موجهة إلى جوجل وتويتر وفيسبوك، تُذّكرهم بضرورة التوافق مع التشريعات التي تطلب من الشركات أن تقوم بنقل البيانات على المدونات الروسية التي تحتوي على أكثر من 3000 قارئ يومياً، وإغلاق المواقع أو الصفحات التي تراها الهيئة تدعو "للاحتجاجات غير المصرح بها والاضطرابات في البلاد".
خميس, 06/11/2014 - 09:58
تُرى كم من الوقت تعيش وأنت تحت المراقبة؟ الخبير الأمني، بروس شناير، يلفت نظرنا إلى أن ذلك أكثر مما نتصور بكثير، وفقا للصحفي كريس بارانيوك.
هل لديك أسرار؟ ينفد صبر بروس شناير من أولئك الذي يجيبون بـ "لا".
عندما يُسأل البعض عن المراقبة التي تقوم بها الحكومات أو الشركات الخاصة، هناك من يهزون أكتافهم بما يدل على أنهم لا يخشون شيئا، وليس هناك ما يخفوه. لكن ماذا عن رد فعل شناير؟
"سل هؤلاء عن رواتبهم فلن يردّوا، وسلهم عن عالمهم الجنسي، فلن يجيبوا. هذا الرد الذي يتلخص في قولهم ’ليس لدي ما أخفيه‘ هو محض غباء، وهو رد المغفلين،" بحسب قوله.
أربعاء, 05/11/2014 - 10:43
شهدت طلبات الحكومات لبيانات مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ازديادا ملحوظا في النصف الأول من السنة.
وقد ارتفعت طلبات الحكومات بنسبة 24 في المئة، حيث بلغت 35 ألف في الشهور الستة الأولى، حسب ما أفاد الموقع.
وارتفعت كميات المواد المحظورة على فيسبوك بسبب قوانين محلية إلى 19 في المئة.
وتأتي هذه الأخبار في وقت يواجه فيسبوك أكبر طلب قضائي في الولايات المتحدة لتسليم بيانات 400 مستخدم.
ويتعلق الموضوع بتسليم محتويات صفحات أشخاص ضالعين في عملية احتيال على نظام الضمان الاجتماعي، بما فيها الرسائل الخاصة والصور.