اثنين, 02/05/2016 - 00:14
أكدت دراسة جديدة أن للتدخين آثارا سيئة على الحيوانات المنوية للرجل، وباستخدام أحدث تعريف وضعته منظمة الصحة العالمية للحيوانات المنوية غير الطبيعية وجد الباحثون أنه تقل لدى المدخنين عدد النطف وحركتها كما تزداد لديهم الحيوانات المنوية المشوهة مقارنة بغير المدخنين.
سبت, 23/04/2016 - 10:15
كشفت أبحاث حديثة أن الجرجير يحتوي على مركبات ومستخلصات طبيعية تعمل على الحد بصورة كبيرة من التأثير الضار للمواد المسرطنة المتولدة عن التبغ بين المدخنين.
وأظهرت التجربة أن مستخلص “ديتوكيفييس” المسرطن والمواد السامة البيئية الموجودة في دخان السجائر، يكون لها تأثير أقوى لدى الأشخاص الذين يفتقرون إلى بعض الجينات المسؤولة عن معالجة المواد المسرطنة.
ثلاثاء, 24/11/2015 - 10:35
كشف بحث جديد أن المدخنين يبدأون في التعافي من أضرار السجائر على المخ فور إقلاعهم عن هذه العادة السيئة.
وبحسب البحث، الذي نقلت نتائجه صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الإقلاع عن التدخين حتى بعد عمر السبعين لا يؤخر فرص التعافي من أضراره على القدرات الدماغية كثيرا.
يشار إلى أن الطبقة الخارجية للدماغ عادة ما تصبح أخف عندما يتقدم الإنسان في العمر، إلا أن فريق البحث بجامعة ادينبيرج أوضح أن هذا الأمر يتم بوتيرة أسرع لدى المدخنين، ويلحق هذا الضرر بمنطقة تسمى قشرة الدماغ وهي مسئولة عن المهارات الأساسية مثل الذاكرة والانتباه واللغة والوعي أيضا.
اثنين, 04/05/2015 - 13:04
"استمع إلى رئتك" هذه هي الرسالة التي نشرتها منظمة صحية تايلاندية في حملتها غير العادية لإقناع المدخنين على الإقلاع عن هذه العادة.
الرسالة ليست عادية كما تبدو، فهي مكتوبة بحبر استخرج من رئات مدخنين على مدى سنوات عديدة، وهي جزء من حملة إعلانية بدأتها المنظمة الصحية في تايلاند منذ عام 2014.
فقد تعاونت مؤسسة الترويج الصحي التايلاندية، شبه الرسمية، مع شركة إعلانات وجامعة تشولالونغكورن في بانكوك، لصناعة حبر استخرج من الكربون المتجمع في رئات أشخاص مدخنين تبرعوا برئاتهم.
وتمكنت المنظمة من صنع عدة إعلانات باستخدام المادة، ومن بينها الفيديو المنشور في هذا الخبر.
أربعاء, 12/11/2014 - 10:54
من المعروف لدى الكثيرين أن يوما واحدا من العمل الشاق يؤدي إلى سوء الحالة النفسية والمزاجية، وربما يدفع بعض المدخنين إلى التدخين بكثرة، ولكن ماذا عن تأثير الإجهاد على المدى الطويل؟
وجدت دراسة أمريكية أن النساء، خصوصا اللاتي يتعرضن للإجهاد بصورة يومية مستمرة، تظهر عليهن ملامح التقدم في العمر، ويعطيهن مظهرا أكبر بـ 10 أعوام من العمر الحقيقي.