الإعلانات

في كثير من الأحيان يرغب المستخدم بنشر مجموعة من الصور المختلفة مع بعضها ضمن تصميم واحد على الشبكات الاجتماعية، وهو ما يضطره لاستخدام مبرمج التصميم ومحاولة جمع هذه الصور بشكل متناسق ومتناغم، إلا أن الأمر بحاجة إلى ذوق وجهد بالتأكيد.
لكن يمكن للمستخدم الذي يرغب بجمع أكثر من صورة في صورة واحدة استخدام تطبيق PosterLabs المتوفّر لمستخدمي أجهزة أندرويد عبر متجر غوغل بلاي، وكذلك مستخدمو أجهزة آيفون عبر متجر آب ستور، بحيث يمكن بسهولة كبيرة استخدام مئات القوالب المصممة باحتراف لجمع الصور مع بعضها البعض.

طرحت “ألفابت”، الشركة القابضة الجديدة لجوجل أول عملية لإعادة شراء أسهمها وتجاوزت توقعات وول ستريت لأرباحها مدعومة بتقدم قوي في سوق إعلانات الفيديو والهاتف المحمول، مما أدى إلى ارتفاع أسهمها إلى أعلى مستوى على الإطلاق.
ورحبت وول ستريت بحجم الإيرادات والأرباح، التي فاقت بكثير متوسط توقعات المحللين، بالإضافة إلى إعادة شراء الأسهم غير المتوقعة، إذ تراهن وول ستريت حاليا على أن الشركة ستسجل المزيد من النمو.

توقع تقرير جديد، أن تُكلف برامج “حجب الإعلانات” Ad Blocking الشركات على الإنترنت ما يقارب 22 مليار دولار أميركي في جميع أنحاء العالم، وأن الأمر سيزداد سوءا خلال السنوات القادمة.

وبحسب التقرير – الذي أعدته شركة أدوبي بالتعاون مع شركة ناشئة إيرلندية تحمل اسم “بيج فير” PageFair – فإن مستخدمي برامج حجب الإعلانات في الولايات المتحدة وحدها سيتسببون في خسارة الشركات 20.3 مليار دولار بحلول عام 2016.

وتعاونت الشركتان لتقييم الاستخدام الحالي لبرامج حجب الإعلانات التي ترى فيها مواقع الإنترنت، خاصة التي تعتمد كليا في تمويلها على الإعلانات، كارثة تهدد مستقبلها.

أعلنت شركة فيسبوك عن نتائج مالية قوية خلال الربع الثاني من العام 2015، تُبين استمرار نجاحها في الإعلانات التجارية، على الرغم من ارتفاع تكاليفها أيضا إلى مستويات عالية.

وقالت فيسبوك إن إجمالي إيراداتها للربع المنتهي في 30 حزيران/يونيو بلغ 4.04 مليارات دولار أميركي، بزيادة قدرها 39% عن المدة نفسها من العام الماضي، وأعلى بقليل من توقعات المحللين التي تحدثت عن 3.99 مليارات دولار أميركي.

وتأتي النتائج لتبين أن الشركة حققت أرباحا أقل من العام الماضي، مع انخفاض صافي الدخل بنسبة تقرب من 10% إلى 719 مليون دولار أميركي، كما انخفضت الأرباح للسهم الواحد من 30 سنتا إلى 25 سنتا.

قالت شركة "تويتر" إنها سجلت خسائر أكثر مما كانت تتوقع في الربع الأول من العام الحالي، مضيفة أن المنتجات الجديدة لم تلق اقبالاً من المشترين.

وحذرت الشركة من أنها تتوقع استمرار هذا التأثير السلبي على الأرباح حتى نهاية السنة المالية الحالية.

وقال ديك كوستيلو المدير التنفيذي لشركة "تويتر" إنه " من المبكر جداً رواج مثل هذه المنتجات".

وكانت شركة "تويتر" سجلت أرباحاً تقدر بـ 436 مليون دولار امريكي ، أي بزيادة 74 في المئة عن العام الماضي، إلا أن هذا الرقم خالف توقعات المحللين.

أعلنت الفيسبوك عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي ويمكنك القول من أن رهان الفيسبوك على الإعلانات عبر الأجهزة المحمولة لهو أمر ناجح بكل المقاييس حيث حققت الشركة من العوائد المالية 3.54 مليار دولار أمريكي 73 بالمئة كانت من منصّة الأجهزة المحمولة وهذا يعني الهواتف والأجهزة اللوحية ولدى الفيسبوك 1.44 مليار مستخدم نشط شهريّا و 1.25 مليار شخص كانوا من الهواتف ومقارنة بالسنة الماضية فهنالك زيادة بنسبة 24 بالمئة ويوميّا يتم الدخول إلى الفيسبوك 936 مليون شخص و 798 مليون شخص كانوا يدخلون إلى الفيسبوك من خلال هواتفهم المحمولة.

كشف بحث متعمق أن موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” يتعقب عمليات تصفح الإنترنت لكل شخص يزور أي صفحة على الموقع حتى ولو كان المستخدم لا يملك حسابا على الموقع.

وذكرت صحيفة “الجارديان” البريطانية أن البحث تم بتكليف من وكالة حماية البيانات البلجيكية بعدما كشفت مسودة تقرير أولية أن سياسة الخصوصية في موقع “فيس بوك” تنتهك القانون الأوروبي.

دبي - البواية العربية للأخبار التقنية

كثيراً ما يعاني المُستخدم من ظهور الإعلانات أثناء تشغيل الحاسب أو تصفح الإنترنت، فإلى جانب الإعلانات الموجودة داخل الموقع، تظهر نوافذ مُنبثقة Popups بشكل مُستمر مع تغيير مُحرك البحث الافتراضي.

ويُمكن دائماً الإستعانة ببرنامج لفحص البرمجيات الخبيثة للتخلّص من هذه الإعلانات.

لكن مستخدمي ويندوز بإمكانهم تجربة برامج مثل Ad-Aware أو Malwarebytes فهي مُتخصصة في البحث عن هذا النوع من البرمجيات لإزالتها بشكل كامل من الجهاز.

تقوم شبكة الفيسبوك والعديد من شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى على أساس مشاركة كل شيء تقريبا، عدا الأموال التي تنتج من هذه المشاركات.

والآن تحاول شركتان على الأقل تغيير هذا الأمر، الشركة الأولى هي Bubblews، وهي شبكة تواصل اجتماعي جديدة خرجت لتوها من مراحل الاختبارات الأسبوع الماضي، وهي تدفع مالا للمستخدمين الذين لديهم قدرة وموهبة على مشاركة محتويات تجذب عددا كبيرا من المعجبين والمعلنين.

الشركة الأخرى هي Bonzo Me، تحاول القيام بشيء مماثل منذ أوائل يوليو/تموز.