صحة وطب

وجدت دراسة جديدة أن الناس الذين يعانون من زيادة الوزن هم الأكثر سعادة مقارنة بغيرهم.وعادة ما ترتبط زيادة الوزن بعدد من المخاطر الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكري وزيادة احتمالية التعرض للسكتات الدماغية.ومع ذلك، اكتشفت دراسة جديدة أن الناس أصحاب الوزن الزائد، أكثر عرضة لمواجهة الحياة بسعادة أكبر.وأجرى مجموعة من العلماء في جامعة بريستول، بقيادة لويز ميلارد وجورج ديفي سميث، البحث الذي نُشر في المجلة الدولية لعلم الأوبئة.وقام الباحثون بتحديد استراتيجية لتحليل كيفية استخدام PHESANT  (فينوم المسح الضوئي "أداة التحليل")، وذلك لإجراء المسح الضوئي في البنك الحيوي ببريطانيا.ويذكر أن البنك الحيوي

ناشد الباحثون فى المعهد الوطنى للدراسات الزراعية الفرنسية المسؤولين ضرورة المحافظة على النحل مصدر العسل الذى يمنح الكيلوجرام منه 3 آلاف سعر حرارى من الطاقة اللازمة للجسم، ويعادل 5.5 لتر لبن وكيلو لحم و45 بيضه و30 ثمرة موز، مما يتطلب المحافظة على النحل الذى تراجع إنتاجه بنسبة 30 % خلال الخمسه عشر عاما الماضية .وأوضح الباحثون أن السبب وراء إنخفاض أعداد النحل يرجع إلى الإحتباس الحرارى وإنخفاض مساحات الأراضى التى تزرع نبات عباد الشمس ونبات اللفت وهجرة عدد من الحشرات إلى الدول الأسيوية والتى تقتل جماعات النحل هذا بالإضافة إلى المبيدات الحشرية الكيميائية من نوعية “النيونيكوتينوير”، التى تضاف بثلا

ابتكر الباحثون نوعا من الحبوب المعروفة باسم “الرصاصة الفضية” لإرسال البيانات الصحية من داخل معدة الإنسان إلى الهاتف، ويمكن أن تُحدث ثورة في عالم الطب.وتعتمد هذه الحبوب على حموضة المعدة للعمل، حيث تقوم بمراقبة صحة الجسد باستمرار.وقال الباحث، فيليب نادو، من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: “إن هذه الحبوب تعمل بالطاقة الذاتية من أجل مراقبة العلامات الحيوية من داخل جسم الإنسان على مدى أسابيع”.وأضاف موضحا: “تقوم الحبوب بإجراء القياسات وإرسال البيانات إلى الهاتف الخاص”.

كشف علماء أن سكر الفروكتوز، لا يدخل الجسم عن طريق استهلاك عصير الفواكه والبسكويت والشوكولاتة فحسب، وإنما يقوم الدماغ بإنتاج مستويات منه أيضا، ما قد يشكل قاتلا بطيئا للدماغ البشري.ويقول الخبراء إن الدماغ يحول إمدادات الطاقة الخاصة به إلى الفروكتوز، المعروف بآثاره المميتة على الجسم، وفقا لهذه الدراسة الأولى من نوعها.وهذا ما يدعم الرأي القائل بأن الذين يتناولون الوجبات الغذائية الثقيلة، من المأكولات السريعة، هم الأكثر تعرضا لخطر الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب والسمنة.وقام الباحثون من جامعة “ييل”، بفحص أدمغة ثمانية أشخاص أصحاء كانوا قد تلقوا الجلوكوز عبر “القسطرة الوريدية”، وبالاعتماد على نوع

هل تشعر بالكسل والضعف والوهن في بعض الأيام؟ هل تشعر بأنك تبذل الجهد الكبير لممارسة المهام والأعباء اليومية؟

والتفسير الطبي لهذه الأعراض، المعني بالصحة، هو أن عضلات الجسم تصاب بنوع من الضعف أو الكسل تجعلها لا تقوى على أداء مهامها المعتادة. ويعتقد الخبراء أن هذه الأعراض يمكن أن تصيب إما كل عضلات الجسم أو مجموعة معينة من العضلات.

فأنت يمكن أن تشعر بالضعف والكسل في كل جسمك في بعض الأحيان، بينما في أحيان أخرى قد تشعر بالكسل في ذراعيك أو رجليك فقط، وفي كل الأحوال يؤثر ذلك الشعور بالكسل والوهن على كل نشاطاتك اليومية.

كشفت دراسة دولية جديدة أن مجرد التفكير في ممارسة الرياضة له نتائج جيدة مثل ممارسة الرياضة ذاتها.

وذكر فريق من خبراء الرياضة أن الايمان بأن ممارسة الرياضة له نتائج إيجابية هو أمر أكثر أهمية بالنسبة لصحتنا من ممارسة الرياضة نفسها.

وأظهر البحث –وفقا لصحيفة دايلي ميل البريطانية- أنه عندما يتخيل الانسان ممارسة التمارين الرياضية فإن معدل ضرباته القلبية وانفاسه يزداد بشكل طبيعي وهو أفضل من عدم ممارسة الرياضة، طبقاً لما ورد وكالة “أنباء الشرق الأوسط”.

يعد ضرس العقل من أكثر الأسنان تميزا نظرا لأنه يبزغ في عمر متأخر ولكونه مصدر ازعاج لكثير من الناس لما يسببه من مشاكل.

فبعد ان يكتمل ظهور جميع الأسنان التي مجموعها 28 سنا، عند بلوغ عمر الثانية عشرة، تبدأ أضراس العقل بالبزوغ ما بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين، مرفقة بالكثير من المتاعب، وتنشأ أربعة منها في كل زوايا الفم.

وفي بعض الحالات لا يظهر سوى ضرس واحد للعقل أو اثنان أو ثلاثة أو ربما لا يظهر أي ضرس على الإطلاق، طبقاً لما ورد بموقع “روسيا اليوم”.

أوضحت خبيرة التغذية الفرنسية الكسندرا دالو في دراسة نشرتها مجلة “فام أكتويل” الفرنسية الأسبوعية في عددها الأخير أن الليمون يعتبر جوكر الصحة لفوائده العديدة, فهو ملئ بمضادات الأكسدة ويسهل عملية الهضم فهو يعمل توازن بين الجسم والهضم فهو يعمل توازنا بين الجسم والهضم عن طريق إفراز “الصفراء” وهي المادة التى يفرزها الكبد ويفضل شرب عصير الليمون الدافئ أثناء وجبة الفطور أو أثناء الوجبات الأخرى ووضعه في السلطة وعلى اللحم وعلى الخضروات لتعويض حموضة البروتينات.

ربما تحاولين اخفاء تجاعيد وجهك باستخدام مستحضرات التجميل المختلفة ولكن هذه التجاعيد هي دلالة على مشاكل صحية يعيشها جسمك من الداخل. واليك في ما يلي ما تقوله التجاعيد عن صحتك:

-التجاعيد العميقة تشير الى مشاكل في العظام:

اذا كنت تعانين من تجاعيد كبيرة وعميقة في مختلف أنحاء وجهك، هذا يعني انك تعانين من مشاكل في صحة عظامك.. لذا لا بدَ من التركيز أكثر على الأطعمة الغنية بالكالسيوم كالحليب ومشتقاته والتعرض بشكل أكبر لأشعة الشمس.

-تجاعيد الأذن تشير الى أمراض القلب:

قال الدكتور نبيل عبد المقصود، مدير مستشفى قصر العينى الفرنساوى، إن مشكلة الفسيخ الذى يقبل المواطنون على أكله خلال شم النسيم تعود لطريقة خاطئة فى تخزينه وهى ما تُعرّض الإنسان لسموم فيشعر بصعوبة فى البلع وعدم رؤية جيدة بالعين.

أكدت دراسة جديدة أن للتدخين آثارا سيئة على الحيوانات المنوية للرجل، وباستخدام أحدث تعريف وضعته منظمة الصحة العالمية للحيوانات المنوية غير الطبيعية وجد الباحثون أنه تقل لدى المدخنين عدد النطف وحركتها كما تزداد لديهم الحيوانات المنوية المشوهة مقارنة بغير المدخنين.

توصل علماء الأحياء من جامعة زوريخ السويسرية إلى المكونات التي يتشكل منها حليب الأم، وهي تختلف كثيرا عن مكونات حليب الكائنات الأخرى.

فقد بينت الدراسة أن حليب الأم يحتوي على 200 نوع من السكريات المختلفة، وهذا العدد يتجاوز بكثير ما يوجد في حليب الأبقار.

ويعتقد العلماء أن مكونات حليب الأم تطرأ عليها تغييرات خلال فترة الرضاعة الطبيعية ومع نمو الرضيع، طبقا لما ورد بموقع “روسيا اليوم”.

بينما ينظر إلى الزواج على أنه مفيد صحيا، إلا أنه ليس كذلك بالنسبة للسيدات على المدى الطويل، فقد أظهرت دراسة أن الأرامل أقل عرضة للضغوط وبالتالي للأمراض من السيدات المتزوجات.

وبحسب دورية جورنال أوف وومن هيلث، أظهرت الدراسة التي أجرتها جامعة بادوفا الإيطالية، أن الأرامل أقل عرضة للضغوط بنسبة 23 في المئة من المتزوجات اللائي يعشن مع أزواجهن.

وتابعت الدراسة 733 رجلا إيطاليا و1154 سيدة لأربع سنوات ونصف السنة، وأثبتت صحة هذه الفرضية مع المتقدمين في العمر، طبقا لما ورد بموقع “سكاي نيوز العربية”.

مرت تقريبا 200 سنة على اكتشاف مرض باركسنون لأول مرة، ولم يتمكن أي مريض حتى الآن من التعافي منه، ما جعل الكثير يتساءلون: هل هناك آمل في القضاء على هذا المرض مستقبلا؟

يعتبر الطبيب البريطاني جيمس باركنسون أول من اكتشف هذا المرض، وكان ذلك عام 1817، ولهذا أطلق على المرض اسم مكتشفه.

ورغم مرور 200 سنة على اكتشاف المرض إلا أن أي شخص يعاني من هذا المرض لم يتمكن من الشفاء.